الويب

الترتيب حسب

29 Results

خلال موسم الأعياد... هدايا تقنية رائعة بـ100 دولار أو أقلّ!

التبضّع للعائلة والأصدقاء ليس بالمهمّة السهلة، والأصعب هو اضطراركم إلى شراء هدايا لهم ضمن ميزانية محدودة.

"عجقة" في المطار... موسم الأعياد واعد

على رغم كل التهديدات للبنان، ومنع السفر اليه، يشهد مطار بيروت زحمة وافدين خانقة كل يوم بحيث شبه البعض موسم الأعياد بموسم الصيف.

أجبان فرنسية وبطرخ مصري وسيغار كوبي..موسم الأعياد على الأبواب

كتبت جويل رياشي في "الأنباء" الكويتية:

لم تحمل الهدنة التي انتهت مدتها بين الفلسطينيين والإسرائيليين في قطاع غزة، وتاليا في العمليات الحربية على ضفتي الحدود اللبنانية انفراجات لجهة إطلاق موسم الاعياد في لبنان.

الحرب قضت على موسم الأعياد: لا تطوّرات إيجابيّة

رغم بدء موسم الأعياد، الا أن مختلف القطاعات الاقتصادية ذات الصلة لم تشهد أي تطور إيجابي، وذلك بفعل التداعيات المستمرة للحرب الإسرائيلية على غزة وجنوب لبنان.

القطاع السياحي في مأزق كبير.. وموسم الأعياد مُختلف هذا العام!

أعلن رئيس إتحاد النقابات السياحية ورئيس المجلس الوطني للسياحة بيار الأشقر في بيان اليوم أنه "ومع الأسف الشديد فإن موسم الأعياد الذي ينتظره اللبنانيون والقطاع السياحي في لبنان بات في خبر كان"، مشيراً الى أن "كل المؤسسات السياحية باتت منذ الآن بإنتظار فصلي ربيع وصيف عام 2024، "على أمل "ان تكون الحرب في غزة والتوترات على الجبهة الجنوبية اللبنانية قد انتهتا".

الحرب أثّرت... القطاع السياحي يخسر موسم الأعياد المعوّل عليه

كتبت جويل الفغالي في "نداء الوطن":

بعدما تحوّل القطاع السياحي في السنوات الأخيرة إلى بوابة لدخول العملة الصعبة إلى البلاد في ظل شحّ الدولار في المصرف المركزي، وتحقيق موسم صيف 2023 عائدات بلغت نحو 6,5 مليارات دولار، غيّرت الحرب الإسرائيلية على غزّة بعد عملية «طوفان الأقصى» المشهد.

الفنادق خالية والحجوزات أُلغيت... لبنان يخسر موسم الأعياد!

أعلن رئيس إتحاد "النقابات السياحية" ورئيس "المجلس الوطني للسياحة" بيار الأشقر في بيان أن "نسب الحجوزات التي كانت متوقعة في فنادق لبنان قبل عملية "طوفان الأقصى" وما رافقها من أحداث في جنوب لبنان، كانت تتراوح بين 30 و 40%، بينما هي اليوم بين 0 و 10%"، كاشفاً عن انه "حتى فنادق العاصمة بيروت بات وضعها صعب للغاية حيث هناك عدد لا بأس به من الفنادق شاغر وخالي كليا من النزلاء".

«الدولار الكاسح»... هدية مسمومة للبنانيين في موسم الأعياد

- واشنطن: ما يواجهه لبنان أشدّ تعقيداً من الأزمات الإقليمية في المنطقة

- زياراتٌ مرتقبة لمسؤولين أوروبيين لتفقُّد «اليونيفيل» بعد جريمة العاقبية

- الصيدليات تحذّر من نفادٍ وشيك لمخزون حليب الأطفال والأدوية

- هلعٌ في الأسواق بعد جنون الدولار وهواجس من اضطرابات اجتماعية

- تَوَقُّع «بنك أوف أميركا» تَحَقَّقَ متأخراً: دولار الـ 46500 حقيقة فهل يكون «الرقم السري» لـ «صندوقة باندورا» لبنانية؟

إنها «هديةٌ مسمومة» يتلقّاها اللبنانيون عشية عيديْ الميلاد ورأس السنة مع الارتفاع الجنوني في سعر صرف الدولار الذي لامس أمس 47 ألف ليرة وسط خشيةٍ من استمرار مسار الانسحاق الدراماتيكي للعملة الوطنية في آخِر أيام 2022 وصولاً إلى عتبة 50 ألفاً التي تُعتبر بمثابة إعلان دخول مرحلةِ الانهيار الذي لا سقف له.

إشترك بنشرة الـ"سياسة"

أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

إشتراك

تحميل تطبيق الـ"سياسة"

Playstore button icon Appstore button icon

تواصل إجتماعي

Contact us on [email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa